| الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فيوضات قلب مشرف
عدد الرسائل : 477 العمر : 38 العمل: : أستاذة لغة عربية القارئ المفضل : أحمد العجمى - ماهر المعيقلى - سعد الغامدى تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الإثنين 10 مايو 2010, 11:08 pm | |
|
هذه القصيدة الرائعة (قصيدة زفرات مهموم ) نظمها الشيخ عبدالله كامل في
مرض الشيخ المحدث أبي
إسحاق الحويني
والان مع التحميل
لا تنسونا من دعائكم
فيوضات قلب | |
|
| |
محمود البطل مشرف
عدد الرسائل : 1090 العمر : 39 العمل: : مدرس القارئ المفضل : محمد الليثى & محمد هليل تاريخ التسجيل : 23/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 11 مايو 2010, 6:55 pm | |
| | |
|
| |
فيوضات قلب مشرف
عدد الرسائل : 477 العمر : 38 العمل: : أستاذة لغة عربية القارئ المفضل : أحمد العجمى - ماهر المعيقلى - سعد الغامدى تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 11 مايو 2010, 10:19 pm | |
| | |
|
| |
أبو عمار عضو فضى
عدد الرسائل : 75 العمر : 31 العمل: : طالب علم القارئ المفضل : سعد الغامدي-ماهرالمعيقلي-أحمد العجمي-صلاح الهاشمي تاريخ التسجيل : 22/05/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني السبت 22 مايو 2010, 8:39 pm | |
| جزاكِ الله خيراً أختي الفاضلة (( فيوضات قلب)).......أبوعمار | |
|
| |
فيوضات قلب مشرف
عدد الرسائل : 477 العمر : 38 العمل: : أستاذة لغة عربية القارئ المفضل : أحمد العجمى - ماهر المعيقلى - سعد الغامدى تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني السبت 22 مايو 2010, 9:25 pm | |
| | |
|
| |
أبو عمار عضو فضى
عدد الرسائل : 75 العمر : 31 العمل: : طالب علم القارئ المفضل : سعد الغامدي-ماهرالمعيقلي-أحمد العجمي-صلاح الهاشمي تاريخ التسجيل : 22/05/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 25 مايو 2010, 7:27 am | |
| بِسْمِ ﭐللهِ ﭐلرَّحْمَٰنِ ﭐلرَّحِيمِ
ترجمةُ الشيخِ أبيْ إسحاقَ الحوينيِّ
اسمُهُ ومولدُهُ
هوَ: أبو إسحاقَ حجازيْ بنُ محمدِ بنِ يوسفَ بنِ شريفٍ الحوينيُّ المصريُّ (وإسحاقُ هذا ليسَ بولدِهِ، إنمَا تكنَّىٰٰ الشيخُ بِهِ تيمُّـناً بكنيةِ الصحابيِّ سـعدِ بنِ أَبيْ وقاصٍ t وكنيةِ الإمامِ أبيْ إسحاقَ الشاطبيِّ -رحمهُ اللهُ-).
وُلدَ يومَ الخميسِ غرةِ ذي القَعدةِ لعامِ 1375هـ، الموافقِ 06 / 1956م بقريةِ حوينٍ بمركزِ الرياضِ منْ أعمالِ محافظةِ كفر الشيخِ بمصرَ.
عائلتُهُ
وُلدَ الشيخُ فيْ أسرةٍ ريفيةٍ بسيطةٍ لا تعرفُ إلا الزراعةَ، وما كانتْ فقيرةً ولا غنيةً، ولكنَّهَا كانتْ متوسطةَ الغِنَىٰٰ، لهَا وجاهتُهَا فيْ القريةِِ واحترامُهَا، بسببِ معاملتِهَا الطيبةِ للناسِ وما اشتُهرَ عنِ الأبِّ منْ حُسنِ خلقِهِ، وقدْ كانَ متزوجًا بثلاثٍ (كانَ الشيخُ منَ الأخيرةِ وكـانَ الأوسطَ -الثالثَ- بيـنَ الأبناءِ الذكورِ الخمسةِ) وكانَ متديناً بالفطرةِ -كحالِ عامةِ القَرويينَ إذْ ذاكَ- يحبُّ الدينَ. يُذكرُ أنَّ سرقةَ محصولِ القُطنِ كانتْ مشهورةً فيْ ذلكَ الحينِ، وكانَ الأبُّ يمشيْ مرةً بجانبِ حقلِهِ فرأىٰٰ شخصاً يأخذُ قطناً منهُ، فمَا كانَ منهُ إلا أنِ اختبأَ حتَّىٰ لا يراهُ هذا الشخصُ، ولمْ يُرَوِّعْه حتَّىٰٰ أخذَ ما أرادَ وانصرفَ!.
لـمْ يذهبْ قطُّ إلىٰٰ طبيبٍ، إلا في مرضِ موتِهِ حيثُ أُجبرَ علىٰٰ الذَّهابِ. توفِّـيَ -رحمهُ اللهُ- يومَ الثلاثاءِ 28 / 02 / 1972م.
دراستُهُ النظاميةُ
أُدخلَ الشيخُ المدرسةَ الابتدائيةَ الحكوميةَ غيرَ الأزهريةِ بقريةٍ مجاوِرةٍ (الوزاريةِ)، تبعدُ حوالَيْ 2كم عنْ حوينٍ، مضَّىٰ فيْهَا ستَّ سنواتٍ، وانتقلَ إلىٰٰ المرحلةِ الإعداديةِ فيْ مدينةِ كفرِ الشيخِ (تبعدُ عنْ حوينٍ ربعَ الساعةِ بالسيارةِ) بمدرسةِ الشهيدِ حمديْ الإعداديةِ، بدأَ في السنةِ الأولىٰ منْهَا كتابةَ الشعرِ، ومنْهَا إلىٰٰ المرحلةِ الثانويةِ بالقسمِ العلميِّ بمدرسةِ الشهيدِ رياضٍ الثانويةِ. ولِبُعدِ المسافةِ، أجَّرواْ (الشيخُ وإخوتُه) شقةً فيْ المدينةِ، يذهبونَ إليْهَا فيْ بدايةِ الأسبوعِ ومعَهُمْ ما زودتْهُمْ بِهِ أمُّهُمْ -حفِظَهَا اللهُ ورعَاهَا- (الزُّوَّادَةُ) ونصفُ جنيهٍ منْ أخِيْهِمِ الأكبرِ.
وبعدَ إنهاءِ الدراسةِ الثانويةِ حدثَ جدالٌ حولَ أيِّ الكلياتِ يدخلُ الشيخُ، فتردّدَ بينَ كلياتٍ حتَّىٰٰ استقرَ فيْ قسمِ اللغةِ الأسبانيةِ (وإنمَا كانتِ الأسبانيةَ، حتَّىٰٰ يتساوىٰٰ بالطلابِ فيستطيعُ أن يتفوّقَ عليْهِمْ) بكليةِ الألسنِ بجامعةِ عينِ شمسٍ بـالقاهرةِ، والتِي لمْ يخرجْ عنِ الثلاثةِ الأُولِ فيْ السنينِ الثلاثةِ الأولىٰ وفيْ الرابعةِ نزلَ عنْهُمْ، وتخرَّجَ فيْهَا بتقديرٍ عامٍ امتيازٍ. وكانَ يريدُ أنْ يصبحَ عضواً فيْ مَجْمَعِ اللغةِ الأسبانيِّ، وسافرَ بالفعلِ إلىٰٰ أسبانيا بمنحةٍ منَ الكليةِ، ولكنَّهُ رجعَ لعدمِ حبِّه البلدَ هناكَ.
الرحلةُ العلميةُ
فيْ حياتِهِ فيْ القريةِ والمدينةِ (مراحلِ ما قبلَ الجامعةِ)، لمْ يكنْ هناكَ اهتمامٌ منْه ولا منْ أحدٍ بالعلمِ الشرعيِّ، إنمَا كانواْ يعرفُونَ كيفَ الصلاةُ ومثلَهَا منَ الأشياءِ البسيطةِ، حتَّىٰٰ سافرَ الشيخُ فِيْ أواخرِ العامِ الأخيرِ منَ الدراسةِ الثانويةِ (سنةِ 1395هـ / 74-1975م) إلىٰٰ القاهرةِ ليذاكـرَ عندَ أخِيْهِ، وكانَ يحضُرُ الجُمعةَ للشيخِ عبدِ الحميدِ كِشكٍ -رحمهُ اللهُ- فيْ مسجدِ 'عينِ الحياةِ'. ومرةً، وجدَ بعدَ الصلاةِ كتابًا يباعُ علىٰٰ الرصيفِ للشيخِِ الألبانيِّ -رحمهُ اللهُ- كتابَ "صفةِ صلاةِ النبيِّ r منَ التكبيرِ إلىٰٰ التسليمِ كأنَّكَ ترَاهَا"، فتصفَّحَهُ ولكنَّه وجدَهُ غالياً (15 قرشاً) فتركَه ومضَىٰ، حتَّىٰ وقعَ علىٰ التلخيصِ فاشتراه، فقرأَه ولما أنهىٰ القراءةَ، وجدَ أنَّ كثيراً مما يفعلُه الناسُ في الصلاةِ وما ورثُوه عنِ الآباءِ - متضمناً نفسَهُ، خطأً ويصادمُ السنةَ الصحيحةَ، فصمَّمَ علىٰٰ شراءِ الكتابِ الأصليِّ، فلمَّا اشترَاهُ أُعجبَ بطريقةِ الشيخِ فيْ العرضِ وبالذاتِ مقدمةِ الكتابِ، وهيَ التيْ أوقفتْهُ علىٰٰ الطريقِ الصحيحِ والمنهجِ القويمِ منهجِ السلفِ، والتيْ بسطَ فيْهَا الشيخُ الكلامَ علىٰٰ وجوبِ اتباعِ السنةِ ونبذِ ما يخالفُهَا ونقلَ أيضاً كلاماً عنِ الأئمةِ المتبوعينَ -رحمَهُمُ اللهُ- إذْ تبرؤُوْا منْ مخالفةِ السنةِ أحياءً وأمواتاً. وقدْ لفتتَ انتباهَهُ جداً حواشِيْ الكتابِ -معَ جهلِهِ التامِّ فيْ هذا الوقتِ بهذِه المصطلحاتِ المعقدةِ بلْ لقدْ ظلَّ فترةً منَ الزمنِ -كمَا يقولُ- يظنُّ أنَّ البخاريَّ صحابيٌّ لكثرةِ ترضِّيْ الناسِ عليهِ-، فهُوَ، وإنْ لمْ يكُنْ يفهمُهَا، إلا أنَّهُ شعرَ بضخامةِ وجزالةِ الكتابِ ومؤلِّفِهِ، وصمّمَ بعدَهَا علىٰٰ أنْ يتعلمَ هذا العلمَ علمَ الحديثِ.
وتوالتِ الأيامُ, ودخلَ الجامعةَ، وبدأَ يبحثُ عنْ كتبٍ فيْ هذَا العلمِ، فكانَ أولَ كتابٍ وقعَ عليْهِ كتابُ "الفوائدِ المجموعةِ فيْ الأحاديثِ الموضوعةِ" للإمامِ الشوكانيِّ، فهالَ الشيخَ ما رأىٰٰ، لقدْ رأىٰٰ أنَّ كثيراً منَ الأحاديثِ التيْ يتناولُهَا الناسُ فيْ حياتِهِمْ لا تثبتُ عن النبيِّ r، فعكَّرَ ذلكَ، أيْ معرفتُهُ أنَّ هناكَ أحاديثُ لمْ تثبتْ، عكَّرَ ذلكَ عليْهِ استمتاعَهُ بخطبِ الشيخِ عبدِ الحميدِ كشكٍ -رحمهُ اللهُ-، فأصبحَ لا يمرُّ بِهِ حديثٌ إلا ويتشكَّكُ فيْ ثبوتِهِ. حتىٰٰ كانَ يومٌ، وكانتْ جمعةً عندَ الشيخِ كشكٍ -رحمهُ اللهُ- فذكرَ حديثاً تشكَّكَ الشيخُ فيْهِ، فبحثَهُ فوجدَ أنَّ ابنَ القيمِ -رحمهُ اللهُ- ضعَّفَهُ، فأخبرَ الشيخَ كشكاً بذلكَ، فردَّ وقالَ بأنَّ ابنَ القيمِ أخطأَ، ثمَّ قالَ كلمةً كانتْ منَ المحفزاتِ الكبارِ لهُ لتعلمِ الحديثِ والعلمِ الشرعيِّ، قالَ: ياْ بنيَّ! تعلمْ قبلَ أنْ تعترضَ. يقولُ الشيخُ: فمشيتُ منْ أمامِهِ مستخزياً، كأنمَا ديكٌ نقرنِيْ! وخرجتُ منْ عندِهِ ولديَّ منَ الرغبةِ فيْ دراسةِ علمِ الحديثِ ما يجلُّ عنْ تسطيرِ وصفِهِ بنانِيْ. اهـ.
وأخذَ الشيخُ يسألُ كلَّ أحدٍ عنْ أحدٍ منَ المشايخِ يُعَلِّمُهُ هذَا العلمَ أو يدلُّهُ عليْهِ، فدلوْهُ علىٰٰ الشيخِ محمدِ نجيبٍ المطيعيِّ -رحمهُ اللهُ-.
وأخذَ يبحثُ أكثرَ عنْ كتبٍ أكثرَ، فوقعَ علىٰٰ المئةِ حديثٍ الأُولىٰٰ منْ كتابِ "سلسلةِ الأحاديثِ الضعيفةِ والموضوعةِ وأثرِهَا السيئِ فيْ الأُمةِ" للشـيخِ الألبانيِّ -رحمهُ اللهُ-، فوجدَ أنَّ الشيخَ كانَ يركزُ علىٰٰ الأحاديثِ المنتشرةِ بينَ الناسِ والتيْ لا تصحُّ.
ولاحظَ الشيخُ أنَّ أحكامَ الشيخِ علىٰٰ الأحاديثِ ليستْ واحدةً، فمرةً يقولُ منكرٌ ومرةً يقولُ ضعيفٌ ومرةً باطلٌ، فأخذَ يبحثُ ويُنَقِّبُ كيْ يفهمَ هذِهِ المصطلحاتِ ويفرقَ بينَ أحكامِ الشيخِ علىٰ الأحاديثِ، وسألَ الشيخَ المطيعيَّ -رحمهُ اللهُ-، فدلَّهُ علىٰٰ كتابِهِ "تحتَ رايةِ السنةِ: تبسيطُ علومِ الحديثِ"، فأخذَهُ الشيخُ وعرفَ منْ حواشِيْهِ أسماءَ كتبِ السنةِ وأمهاتِ الكتبِ التيْ كانَ ينقلُ منْهَا الشيخُ، ومعانيْ المصطلحاتِ.
يقولُ الشيخُ: مكثتُ معَ الكتابِ (كتابِ الشيخِ الألبانيِّ –رحمهُ اللهُ-) نحوَ سنتينِ كانتْ منْ أفيدِ السنينِ فيْ التحصيلِ. اهـ.
وكانَ الشيخُ فيْ مراحلِ طلبِهِ المتقدمةِ، فيْ الجامعةِ، يعملُ نهاراً فِيْ محلِّ بقالةٍ بمدينةِ نصرٍ بالقاهرةِ ليعولَ نفسَهُ، ويطلبُ ليلاً، لذَا، كانتْ ساعاتُ نومِهِ قد تصلُ إلىٰٰ ثلاثِ ساعاتٍ فيْ اليومِ!.
وكانَ لحاجتِهِ، لا يستطيعُ شراءَ ما يبتغِيْهِ منْ كتبِ العلمِ، فكانَ يذهبُ إلىٰ مكتبةِ المتنبيْ، يذهبُ فقطْ ليتحسسَ الكتبَ بيدِهِ أوْ يرفعَهَا لأنفِهِ فيشمَّهَا ويخرجُ بسرعةٍ كيْ لا يظُنَّ صاحبُهَا به جنوناً فيطردُه منْهَا!، وكانَ ربمَا نسخَ منْهَا.
مَنْ أخذَ عنهُمْ
*ذهبَ الشيخُ لمجالسِ الشيخِ المطيعيِّ فيْ بيتِ طلبةِ ماليزيا بالقربِ منْ ميدانِ عبدُهْ باشَا بالعبَّاسيةِ. فأخذَ عليهِ شروحَ كلٍّ منْ: صحيحِ الإمامِ البخاريِّ، المجموعِ للإمامِ النوويِّ، الأشباهِ والنظائرِ للإمامِ السيوطيِّ، وإحياءِ علومِ الدينِ للإمامِ أبيْ حـامدٍ الغزاليِّ -رحمَهُمُ اللهُ-. ولزِمَ الشيخُ الشيخَ المطيعيَّ نحواً من أربعِ سنواتٍ حتَّىٰٰ توقفتْ دروسُهُ بسببِ الاعتقالاتِ الجماعيةِ التي أمرَ بهَا الساداتُ، فرحلَ الشيخُ المطيعيُّ إلىٰٰ السودانِ، ثمَّ المدينةِ النبويةِ وتوفيَّ هناكَ ودُفنَ بالبقيعِ، -رحمهُ اللهُ-.
*وأخذَ علىٰٰ الشيخِ سيدِ سابقٍ -رحمهُ اللهُ- بالمعاديْ.
*وأخذَ علىٰٰ بعضِ 'شيوخِ الأعمدةِ' فيْ الجامعِ الأزهرِ، فيْ أصولِ الفقهِ واللغةِ والقراءاتِ، ولكنْ ليسَ كثيراً.
*وأخذَ بعضَ قراءةِ ورشٍ علىٰٰ خالِهِ (وكانَ مدرسَ قراءاتٍ).
*وفيْ سنةِ 1396هـ قدمَ الشيخُ الألبانيُّ -رحمهُ اللهُ- لمصرَ، وألقىٰٰ محاضرةً فيْ المركزِ العامِّ لجماعةِ أنصارِ السنةِ المحمديةِ بعابدينَ، ولكنَّهُ رحلَ ولمْ يقابلْهُ الشيخُ.
وكانَ قدْ نُشرَ للشيخِ كتابُ "فصلِ الخِطَابِ بنقدِ المغنيْ عنِ الحفظِ والكتابِ"، وكانَ الشيخُ الألبانيُّ يقولُ: ليسَ ليْ تلاميذٌ (أيْ: علىٰٰ طريقتِهِ فيْ التخريجِ والنقدِ)، فلمَّا قرأَ الكتابَ قالَ: نعمْ (أيْ: هذَا تلميذُهُ).
وسافرَ الشيخُ إلـىٰٰ الشيخِ الألبانيِّ فيْ الأردنِ أوائلَ المحرمِ سنةَ 1407هـ وكانَ معَهُ لمدةِ شهرٍ تقريباً كانَ -كمَا يقولُ- منْ أحسنِ أيامِهِ.
وقدْ قابلَهُ مرةً أخرىٰ فيْ موسمِ الحجِّ فيْ الأراضيْ المقدسةِ سنةَ 1410هـ، وكانتْ أوَّلَ حجةٍ للشيخِ وآخرَ حجةٍ للشيخِ الألبانيِّ -رحمهُ اللهُ-، وآخرَ مرةٍ رآهُ الشيخُ فيْهَا.
فعلىٰ هذَا، فإنَّ الشيخَ لمْ يلقَ الشيخَ الألبانيَّ -رحمهُ اللهُ- إلا مرتينِ سجلَ لقاءاتِهِ وأسئلتَهُ فيْهِمَا علىٰ أشرطةِ 'كاسيتْ' ونُشرتْ هذِهِ اللقاءاتُ باسمِ "مسائلِ أبيْ إسحاقَ الحوينيِّ"، وهاتفَهُ بِضعَ مراتٍ. فأخذَ علمَهُ عنِ الشيخِ منْ كتبِهِ ومحاضراتِهِ المسموعةِ، ومنْ هاتينِ المرتينِ.
وذهبَ الشيخُ إلىٰ المملكةِ العربيةِ السعوديةِ، فأخذَ عنْ:
*الشيخِ عبدِ اللهِ بنِ قاعودٍ -رحمهُ اللهُ-. حضرَ بعضَ مجالسٍ فيْ شرحِ كتابِ "الكافيةِ في الجدلِ" للإمامِ الجويني، وكانَ يقرأُ عليْهِ آنذاكَ الشيخُ صالحٌ آلُ الشيخِ -حفظهُ اللهُ-.
*الشيخِ عبدِ العزيز بنِ بازٍ -رحمهُ اللهُ-. حضرَ بعضَ مجالسٍ فيْ مسجدِهِ المسجدِ الكبيرِ فيْ شروحٍ لكتبِ: "سننِ الإمامِ النسائيِّ"، "مجموعِ الفتاوىٰ" للإمامِ ابنِ تيميةَ، و"كتابِ التوحيدِ" للإمامِ محمدِ بنِ عبدِ الوهابِ -رحمَهُمُ اللهُ-.
*كمَا قابلَ الشيخُ الشيخَ ابنَ العثيمينِ -رحمهُ اللهُ- فيْ الحرمِ، ودخلَ غرفتَهُ الخاصةَ وسألَهُ عنْ بعضِ مسائلٍ.
الثناء عليه
*قدْ قدَّمْنَا وصفَ الشيخِ الألبانيِّ -رحمهُ اللهُ- للشيخِ أنَّهُ: تلميذُهُ.
*وقدْ قالَ لهُ -فيْ لقائِهِ بِهِ فيْ عمَّانَ-: قدْ صحَّ لكَ مَا لمْ يصحَّ لغيرِكْ. اهـ.
*وقالَ (الصحيحة ج5 ح2457) مختصاً المشتغلينَ الأقوياءَ فيْ علمِ الحديثِ: فعسىٰ أنْ يقومَ بذلكَ بعضُ إخوانِنَا الأقوياءُ فيْ هذَا العلمِ كالأخِّ عليٍّ الحلبيِّ، وسميرٍ الزهيريِّ، وأبيْ إسحاقَ الحوينيِّ، ونحوِهِمْ جزاهُمُ اللهُ خيراً. اهـ.
*وأيضاً (الصحيحة ج7 ح3953 والذيْ نُشرَ بعدَ وفاتِهِ): هذَا، ولقدْ كانَ منِ دواعِيْ تخريجِ حديثِ الترجمةِ بهذَا التحقيقِ الذيْ رأيتَهُ؛ أنَّ أخانَا الفاضلَ أبَا إسحاقَ الحوينيَّ سُئلَ فيْ فصلِهِ الخاصِّ الذيْ تنشرُهُ مجلةُ التوحيدِ الغراءِ فيْ كلِّ عددٍ منْ أعدادِهَا، فسُئلَ -حفظَهُ اللهُ وزادَهُ علماً وفضلاً- عنْ هذَا الحديثِ فيْ العددِ الثالثِ (ربيعِ الأولِ 1419هـ) فضعفَهُ، وبينَ ذلكَ ملتزماً علمَ الحديثِ ومَا قالَهُ العلماءُ فيْ رواةِ إسنادِهِ، فأحسنَ فيْ ذلكَ أحسنَ البيانِ، جزاهُ اللهُ خيراً، لكنيْ كنتُ أودُّ وأتمنىٰ أنْ يُتبعَ ذلكَ ببيانِ أنَّ الحديثَ بأطرافِهِ الثلاثةِ صحيحٌ؛ حتىٰ لا يتوهمَنَّ أحدٌ منْ قراءِ فصلِهِ أنَّ الحديثَ ضعيفٌ مطلقاً، سنداً ومتناً، كمَا يُشعرُ ذلكَ سكوتُهُ عنِ البيانِ المشارِ إليهِ. أقولُ هذَا، معَ أننيْ أعترفُ لَهُ بالفضلِ فيْ هذَا العلمِ، وبأنَّهُ يفعلُ هذَا الذيْ تمنيتُهُ لَهُ فيْ كثيرٍ منَ الأحاديثِ التيْ يتكلمُ علىٰ أسانيدِهَا، ويبينُ ضعفَهَا، فيُتبعُ ذلكَ ببيانِ الشواهدِ التيْ تُقَويْ الحديثَ، لكنَّ الأمرَ -كمَا قيلَ-: كفىٰ بالمرءِ إثماً أنْ تعدَّ معايبُهُ. اهـ.
*وقالَ الشيخُ عبدُ اللهِ بنُ آدمٍ الألبانيِّ -حفظهُ اللهُ- ابنُ أخيْ الشيخِ (فيْ رسالةٍ خطيةٍ بعثَ بهَا لأبيْ عمروٍ أحمدَ الوكيلِ والذيْ بدورِهِ نشرَ صورتَهَا فيْ كتابِهِ "المعجمِ المفهرسِ للأحاديثِ النبويةِ والآثارِ السلفيةِ التيْ خرَّجَهَا فضيلةُ الشيخِ أبوْ إسحاقَ الحوينيِّ" ص1759): فيْ شتاءِ عامَ 1410هـ زارَنَا الشيخُ الألبانيُّ -رحمهُ اللهُ- فيْ دارِنَا، وعرضْتُ عليْهِ جملةً منَ الأسئلةِ، أذكرُ منْهَا السؤالَ التاليْ: يا شيخْ! منْ ترىٰ لَهُ الأهليةَ منَ المشايخِ لسؤالِهِ فيْ علمِ الحديثِ بعدَ رحيلِكُمْ، وإنْ شاءَ اللهُ بعدَ عمرٍ طويلٍ؟. فقالَ: فيهْ شيخٌ مصريٌ اسمُهُ أبوْ إسحاقَ الحوينيُّ، جاءَنَا إلىٰ عمَّانَ منذُ فترةٍ ولمستُ معهُ أنَّهُ معَنَا علىٰ الخطِّ فيْ هذَا العلمِ. فقلتُ: ثمَّ منْ؟. قال: الشيخُ شعيبٌ الأرناءُوطُ. قلتُ: ثمَّ منْ؟. قالَ: الشيخُ مقبلُ بنُ هاديْ الوادعيُّ. اهـ.
*وقالَ الشيخُ بكرُ بنُ عبدِ اللهِ أبو زيدٍ -حفظهُ اللهُ- فيْ مقدمةِ كتابِهِ "التحديثِ بمَا لا يصحُّ فيْهِ حديثٌ" (ط1 ص9-10) وذكرَ منْ أفردَ كتباً لهذَا النوعِ منَ التأليفِ، فذكرَ أربعةً، كانَ الثالثُ والرابعُ منْهَا كتابي الشيخِ "فصلُ الخطابِ بنقدِ المغنيْ عنِ الحفظِ والكتابِ"، وَ"جنةُ المرتابِ بنقدِ المغنيْ عنِ الحفظِ والكتابِ". قالَ: والأولُ أخصرُ منَ الثانيْ، لكنَّ فيْهِ مَا ليسَ فيْ الآخرِ، وكلاهُمَا لأبيْ إسحاقَ الحوينيِّ حجازيْ بنِ محمدِ بنِ شريفٍ. اهـ.
*وقالَ أيضاً فيْ الكتابِ المذكورِ (ط1 ص21): "جنةُ المرتابُ" أوعبُ كتابٍ رأيتُهُ لتخريجِ ونقدِ هذِهِ الأبوابِ، وهوَ فيْ 600 صفحةٍ. اهـ.
مشروعاتُهُ العلميَّةُ
للشيخِ مَا يربُو علىٰ المئةَ مشروعٍ، منهَا مَا قدِ اكتملَ، ومنْهَا مَا لمْ يكتملْ، تتراوحُ مَا بينَ التحقيقاتِ والتخريجاتِ والاستدراكاتِ والنقدِ والتأليفِ الخالصِ. فمنْهَا:
** "تنبيهُ الهاجدِ إلىٰ مَا وقعَ منَ النظرِ فيْ كتبِ الأماجدِ". تأليفٌ/استدراكاتٌ
** "تسليةُ الكظيمِ بتخريجِ أحاديثِ تفسيرِ القرآنِ العظيمِ" للإمامِ ابنِ كثيرٍ. تأليفٌ/تحقيقٌ وتخريجٌ
** "تفسيرُ القرآنِ العظيمِ" للإمامِ ابنِ كثيرٍ. (هوَ اختصارٌ للكتابِ السابقِ)
** "ناسخُ الحديثِ ومنسوخُهُ" للإمامِ ابنِ شاهينٍ. تحقيقٌ
** "بُرءُ الكَلْمِ بشرحِ حديثِ قبضِ العلمِ". تأليفٌ (شرحُ حديثِ: إنَّ اللهَ لا يقبضُ العلمَ انتزاعاً...)
** "الفوائدُ" للإمامِ ابنِ بشرانَ. تحقيقٌ
** "المنتقىٰ" للإمامِ ابنِ الجارودِ. تحقيقٌ
** "تعلةُ المفئودِ شرحُ منتقىٰ ابنِ الجارودِ". تأليفٌ/تحقيقٌ حديثيٍّ معَ بحوثٍ فقهيةٍ
** "الديباج علىٰ صحيحِ مسلمِ بنِ الحجاجِ" للسيوطيِّ. تحقيقٌ وتخريجٌ
** "مسامرةُ الفاذِّ بمعنىٰ الحديثِ الشاذِّ". تأليفٌ
** "النافلة فيْ الأحاديثِ الضعيفةِ والباطلةِ". تأليفٌ
** "المعجمُ" للإمامِ ابنِ جُمَعٍ. تحقيقٌ
** "نبعُ الأمانيْ فيْ ترجمةِ الشيخِ الألبانيْ". تأليفٌ
** "الثمرُ الدانيْ فيْ الذبِّ عنِ الألبانيْ". تأليفٌ
........وغيرُهَا.
خطبُهُ ومحاضراتُهُ
للشيخِ خطبتانِ فيْ كلِّ شهرٍ عربيٍّ، الجمعتانِ الأولىٰ والثالثةُ، ومحاضرةٌ كلَّ يومِ اثنينِ، بينَ المغربِ والعشاءِ، وكلُّهُمْ فيْ مسجدِ شيخِ الإسلامِ ابنِ تيميةَ بمدينةِ كفرِ الشيخِ.
ويحاضرُ الشيخُ علىٰ قناةِ الناسِ الفضائيةِ برنامجُ فضفضةٍ (مباشرٌ أسبوعيٌّ | |
|
| |
فيوضات قلب مشرف
عدد الرسائل : 477 العمر : 38 العمل: : أستاذة لغة عربية القارئ المفضل : أحمد العجمى - ماهر المعيقلى - سعد الغامدى تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 25 مايو 2010, 8:27 pm | |
| بارك الله فيك يا أخي علي تلك المشاركة الرائعة
إننا حقا بحاجة شديدة لمعرفة ما كابده علماؤنا في سبيل العلم
حتي نوفيهم حقهم و نقدرهم حق قدرهم
ويا ليت أولئك الذين يتطاولون عليهم وينالون منهم
يبلغون معشار ما بلغوا وهم لم ولن يبلغوه
لقد كنت أقرأ في أحد الأيام السيرة الذاتية
للدكتور محمد العريفي فهالني ما قرأته
فقد كان مما قرأته أنه حصل علي المؤهلات العلمية الاتية :
· شهادة الدكتوراه في أصول الدين، في العقيدة والمذاهب المعاصرة،
وعنوان الرسالة "آراء شيخ الإسلام ابن تيمية في الصوفية، جمع ودراسة"
بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1421هـ (2001م) من جامعة
الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
· شهادة الماجستير في أصول الدين، في العقيدة والمذاهب المعاصرة،
وعنوان الرسالة "الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية،
لابن القيم، تحقيق ودراسة، وهي نونية ابن القيم" بتقدير ممتاز
مع مرتبة الشرف الأولى عام 1416هـ (1996م) من جامعة
الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
· شهادة البكالوريوس في أصول الدين عام 1411هـ (1991م)
من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
-كما حصل علي الإجازات العلمية الاتية :
· إجازة في القرآن الكريم من شيخ قراء اليمن الشيخ يحي الحليلي .
· إجازة في القرآن الكريم من شيخ قراء مصر الشيخ المعصراوي .
· إجازة في القرآن الكريم من الشيخ القارئ محمد الطبلاوي
· إجازة حديثية من الشيخ القاضي المحدث إسماعيل بن علي الأكوع .
· إجازة حديثية من الشيخ القاضي المحدث محمد بن إسماعيل العمراني اليمني
· إجازة حديثية من الشيخ المسند المغربي أبي خبزة .
-كما قرأت أنه :
· عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
· عضو الهيئة العليا للتنمية البشرية التابعة لرابطة العالم الإسلامي
· عضو مجلس الأمناء بالهيئة العليا للإعلام الإسلامي التابعة لرابطة العالم
الإسلامي
· عضو في عدد من المكاتب الدعوية والهيئات الإسلامية.
-كما قرأت عنه أنه :
· درس شيئاً من الفرائض على الشيخ الفرضي د.عبد الكريم اللاحم
عام 1423هـ (2003م).
· درس الفقه والتوحيد والملل والنحل على الشيخ د.عبد الله بن جبرين
رحمه الله من عام 1413-1421هـ (1993م – 2001م).
· درس التفسير والفقه وغيرها على سماحة الشيخ ابن باز رحمه
الله بدروس متفرقة من عام1413- 1419هـ (1993م – 1999م).
· درس الفقه على الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك خلال
1415 - 1418هـ (1995م – 1998م).
· درس التوحيد وغيره على الشيخ عبد الله بن قعود رحمه الله خلال
1413هـ - 1418هـ (1993م- 1998م).
· قرأ في الفقه على عدد من المشايخ في المدينة النبوية في أعوام متفرقة .
-كما قرأت أن من مؤلفاته :
· كتاب: الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية، لابن القيم،
تحقيق ودراسة، وهي نونية ابن القيم، في مجلدين، وهي رسالة الماجستير.
· كتاب: " موقف ابن تيمية من الصوفية " في مجلدين، وهي رسالة الدكتوراه.
· كتاب نهاية العالم (في أشراط الساعة) طبع منه فب الـ100يوم الأولى
320ألف نسخة .
· كتاب: استمتع بحياتك، صدر 1428هـ (2008م) وطبع منه 3مليون نسخة .
· كتاب: المفيد في تقريب أحكام المسافر (طبع ثلاث طبعات) .
· كتاب: المفيد في تقريب أحكام الأذان (طبع طبعتان).
· كتاب: الدرر البهية في الألغاز الفقهية (طبع طبعتان) .
· كتاب: هل تبحث عن وظيفة (في الدعوة إلى الله ، طبع منه مليونا نسخة) .
· كتاب: اركب معنا (في أهمية التوحيد ، طبع منه أربعة ملايين نسخة) .
· كتاب: إنها ملكة (طبع منه مليون ونصف نسخة) .
· كتاب: في بطن الحوت (طبع منه مليون ونصف نسخة) .
· كتاب: إلا ليعبدون (شرح مصور للعبادات: الصلاة والزكاة والصوم
والحج ، طبع منه مليون نسخة).
· كتاب: رحلة إلى السماء (طبع منه مليون ونصف نسخة) .
· كتاب: عاشق في غرفة العمليات (توجيهات للأطباء والمرضى، طبع
منه 700ألف نسخة) .
· كتاب: صرخة في مطعم الجامعة (رواية حول الحجاب وأدلته)
(طبع منه مليون ونصف نسخة) .
· كتاب: الدرر البهية من فتاوى ابن تيمية.
· كتاب: زبدة الفوائد من كتب ابن تيمية.
· مطوية: أذكار المسلم اليومية (طبع منها عشرون مليون نسخة، خلال ثلاث
سنوات).
· مطوية: أين تذهبون؟ (في السحر والعين، طبع منها ثمانية ملايين نسخة).
· مطوية: ماذا تفعلين هناك؟ (توجيهات للأخوات، طبع منها سبعة ملايين نسخة).
· مطوية: هل طرقت الباب؟ (في قصص تائبين، طبع منها خمسة ملايين نسخة).
· مطوية: كم إلهاً تعبد؟ (في أهمية التوحيد ، طبع منها أربعة ملايين نسخة). -إلي غير ذلك من سيرته الرائعة
والله لم أشعر إلا بأنني لا أساوي جناح بعوضة
فهل مثل هؤلاء يستحقون منا إلا كل إجلال وتقدير
وهل يستحقون إلا أن تشرأب إليهم الأعناق
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا
واجعل ما علمنا حجة لنا لا حجة علينا
يوم يقوم الناس لك يا رب العالمين
لا تنسونا من دعائكم
فيوضات قلب
| |
|
| |
محمود البطل مشرف
عدد الرسائل : 1090 العمر : 39 العمل: : مدرس القارئ المفضل : محمد الليثى & محمد هليل تاريخ التسجيل : 23/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 25 مايو 2010, 10:09 pm | |
| بارك الله فيكم والله الواحد مش عارف يرد ويشكر على هذا الموضوع الرائع أم علي تلك المشاركات الرائعة | |
|
| |
فيوضات قلب مشرف
عدد الرسائل : 477 العمر : 38 العمل: : أستاذة لغة عربية القارئ المفضل : أحمد العجمى - ماهر المعيقلى - سعد الغامدى تاريخ التسجيل : 26/02/2010
| موضوع: رد: الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني الثلاثاء 25 مايو 2010, 10:31 pm | |
| بارك الله فيكم
جزاكم الله كل خير | |
|
| |
| الشيخ عبدالله كامل يؤلف قصيدة رائعة في مرض الشيخ أبي إسحاق الحويني | |
|